عالم سعودي

موضوع: عالم سعودي الخميس أكتوبر 09, 2008 2:54 pm

عالم سعودي يقدم حلولا سحرية للتخلص من الألم والسمنة والخيانة الزوجية عبد الحميد الفردوس: علمنا هو الوحيد الذي يزيل المشاعر السلبية التي تأتي نتيجة لتجارب الحياة

إنه أول سعودي وعربي يعمل في مجال فريد من تخصصه، حقق شهرة وسمعة واسعة في علمه عربياً وخليجياً، حتى عالمياً، فمهنته مداواة النفس والجسد، ويعتقد بمقدرته على تخليص الإنسان من شوائب الماضي وعذابات النفس.
رسالته إعانة كل مظلوم، فيمحو جروح الماضي وينسي آلام الحاضر ليستطيع العيش في سلام مع ذاته ومع مَن حوله. إنه المدرب العربي الوحيد في العالم من الرجال في منهاج «العلاج بحقول التفكير»، الدكتور عبد الحميد الفردوس.
عن طبيعة هذا العلم، وماهيته،

< قبل الخوض في النفس البشرية، حدّثنا عن ما هو «علم إدارة العقل» أو البرمجة اللغوية العصبية؟
ـ أفضّل تسميته «علم إدارة العقل»، لأنه التعريف الأوضح والأدق علمياً، فقد قال الرسول الكريم «وإن لمن البيان لسحرا».
و«علم إدارة العقل» يقدم لنا طرقاً وتقنيات جديدة لإحداث تغييرات ايجابية دائمة نرغبها، سواء في أنفسنا أو مع من نحب في مظهرنا، تصرفاتنا، ردود أفعالنا، سلوكياتنا تجاه الآخرين، وذلك بطرق علمية ومؤثرة مع وعلى العقل.
< أعطينا مثالاً؟
ـ مثلا، عندما ترغب المرأة في نزهة أو طلب ما من زوجها، عندما تستخدم الكلمات المناسبة لإقناعه وتذكر مزايا ما ترغب به، فهذا هو «علم إدارة العقل».
عندما تتحدث الأم بطريقة ما لإقناع ابنتها بتغيير نمط ملابسها، وتذكر سلبيات ذلك، هذا هو «علم إدارة العقل»، الذي يعرف بأنه يحاكي البرامج العقلية الداخلية، وهي عبارة عن «سوفت وير» تدور داخل عقولنا وعقول مَن نحب، ومتى عرفناه، استطعنا أن نقترب منهم وان نفهمهم ونفهم أنفسنا.
< أهم المشكلات الزوجية التي نستطيع البراء منها بهذا العلم؟
ـ كل ما يقلق النفس البشرية، سواء بالماضي أو الحاضر. فمثلاً الجروح التي تتعرض لها الزوجة من زيجة سابقة، أو من حبيب غادر، أو من ظلم أب أو أم، أو تعاملات قاسية تعرض لها أي من الرجل أو المرأة، جميعها نستطيع محوها عن طريق «تقنية محو الذكريات السلبية» و«تقنية إزالة المعاناة المعقدة»، من عالمي «إدارة العقل» والعلاج بحقول التفكير، مما يجعل المرأة تتخلص من ذكريات الماضي السلبية وتتعامل مع الحياة من جديد بنفس صافية مرتاحة من كل عذابات الماضي مع إبقاء العِبر والدروس منه.

المعاناة البسيطة

< إذا كان هذا أثرها على الماضي، ماذا عن المشكلات اليومية والزوجية الحالية؟
ـ الحياة الزوجية اليومية يعود الزوج إلى بيته محملاً بتعب ومضايقات العمل، كذلك الزوجة تكون معبأة بمتاعب البيت والأولاد أو بمشكلات العمل، فتكون النتيجة أن كلا من الزوجين يجد الآخر متنفساً لضغوطه، مما يحدث التوتر والخلافات داخل البيت. الحديث عن هذه الجزئية يحتاج إلى بعض التفصيل، لكن بشكل عام هناك «تقنية علاج المعاناة البسيطة»، تستطيع المرأة والرجل القيام بها في دقائق معدودة، وتستطيع من خلالها أن تقضي على المضايقات التي نواجهها يومياً، سواء في العمل أو مع أبنائنا بالبيت. فيستطيع كلا الزوجين التعامل مع بعضهما بعضاً بصفاء وشوق وراحة، والتخلص من الآثار السلبية التي تواجهنا بشكل يومي، أي أننا بهذه التقنيات نمحو المشاعر السلبية المصاحبة للتعاملات اليومية وتبقى المشاعر الطيبة.
< ماذا عن الخيانة الزوجية، هل بالتقنيات الحديثة نستطيع تخليص الرجل من هذه الصفة أو العادة؟
ـ سؤال متوقع من امرأة عربية!..
وأقول بالطبع ممكن، فمن خلال «تقنية التعامل مع المعاناة المصحوب بالغضب»، خاصة في التعامل مع المشاعر التي تصاحب الخيانة.
أما الخيانة كإدمان، فإنه توجد تقنيات تجعل، سواء الرجل أو المرأة، يقلع عنها.
< ما دام منهاج «العلاج بحقول التفكير» لديه هذه القدرات العجيبة، فلماذا لا يستخدم على نطاق مجتمعي شامل، على الأقل نستطيع من خلاله أن نغير نظرة بعض الرجال للمرأة على أنها للمتعة فقط، أو لتغيير النظرة العنصرية للإنسان حسب لونه وغيرها من السلبيات؟
ـ أتمنى ذلك، فمن آمالي «السعي لوجود معالج بحقول التفكير في كل بيت عربي» لإحداث الأثر الايجابي والداعي إلى التغيير. فمن خلال العلاج «بحقول التفكير»، نستطيع تغيير القناعات السلبية والاعتقادات الخاطئة، وعن طريق الطرق على الجسد بتسلسل معين وخاص نستطيع إزالة هذه النظرة.
ويمكن كذلك إزالة العنصرية تجاه الأجناس والألوان، فلا يوجد مستحيل أمام العلم.
< هل ترى أننا كشعوب عربية وخليجية نتعامل مع الانفعالات والضغوط اليومية بشكل صحيح أو متوازن؟
ـ السؤال يدل على أن السائلة لديها غضب في أعماقها!.
أجيب لا، نحن لا نتعامل بشكل صحيح مع الانفعالات اليومية، لأننا أمة حارة العواطف، غاضبة، وتفتقد الديمقراطية. وفي العموم نحن متعبون ونحتاج إلى العلاج بحقول التفكير، لأنها ستفرغ بطريقة علمية الكثير من المشاعر المخبأة بداخلنا، وهذا سيجعل التعبير متوازناً بداخلنا ولا يتطور إلى تطرف أو إرهاب والحديث ذو شجون.

بطاقة

يعمل كبير اختصاصيي التدريب والاستشارات والتنمية منذ أكثر من ربع قرن في الخطوط السعودية، درب عشرات الألوف من المتدربين والمتدربات في العديد من الدول العربية والخليجية وحول العالم.
لديه العديد من الكتب أشهرها:
> علم إدارة العقل. > خلص نفسك ومن تحب من الخوف والعقد.
> القراءة باستخدام كامل العقل. > وللنساء فقط.. خلصي نفسك ومن تحبين من السمنة والوزن الزائد.
هو المدرب العربي الوحيد في العالم من الرجال في منهاج «العلاج بحقول التفكير» في الشرق الأوسط بأكمله. مع أسوم عبد الرازق بيلوني السعودية الجنسية أيضاً.

الجوع العاطفي:
ـ قيسي مقدار إقبالك على الأكل من 10 إلى صفر، ثم لاحظي أين تشعرين بالجوع في المعدة، في البطن، في الحلق، في الفم.. قومي بالطرق 10 مرات برقة وبأصبعين من كفك الأيمن على النقاط التالية:
ـ تحت العين اليمنى على المحجر العظمي في المنتصف.
ـ تحت عظمة الترقوة اليمنى.
تحت الإبط الأيمن بمسافة أربعة أصابع.
ثم قومي بقياس رغبتك في الأكل، فإن انخفضت بمقدار درجتين ووصلت إلى ثمان، عندها قومي بالطرق 10 مرات برفق على النقاط الثلاث السابقة، واستمري إلى أن تنخفض إلى الصفر وتنتهي تماماً.

اتهامات

< البعض اتهم هذه العلوم الحديثة من برامج تطوير الذات و«علم إدارة العقل»، بأنها تقوم بعمل ما يشبه «غسيل المخ» للمشاركين في هذه الدورات، فما هو ردكم؟
ـ علمياً لا يمكن عمل غسيل مخ بالمعنى الحرفي، إلا بمعسكرات التعذيب أو غرف الاستخبارات!.
لكن ما يحدث أحياناً من خلال هذه البرامج يتولد انبهار بالعلم الجديد أو بالمدرب، وهذا رد فعل بشري طبيعي، وبعد فترة ينضج المشارك أو المتدربة ويبحث عن العلم وليس عن العالم أو المدرب.
< أيضا هناك من اعتبر أن بعض المدربين يسيئون استخدام هذا العلم؟
ـ لقد قرأت بالفعل في إحدى الصحف السعودية أن هناك أحد المدربين قام بالتنويم الإيحائي للحضور، وتعلقت به إحدى النسوة أو قام به المدرب من دون إذن من المتدرب.
في كلتا الحالتين أقول إن التنويم الإيحائي ليس من «علم إدارة العقل»، وإن كان يدرس في برامجه كتشجيع على الحضور، وفي أي علم هناك الخير والشر، وعلينا انتقاء المدرب والسؤال عن علمه وأخلاقياته ومدى تمكنه من علمه. أما منع العلم لوجود قلة سيئة نادرة، فهذا تصرف غير مقبول.
< اتهام آخر، اعتبر البعض أن العلاقة بين «علم إدارة العقل» والدين، ليست علاقة ود، إنما علاقة عداوة، فما هو ردكم؟
ـ ما قيل عن أصول هذا العلم الغربية والاتهام الموجه إليها بأن مؤسسها غير موحد، فأقول كما قال رسولنا الكريم «الحكمة ضالة المؤمن يلتقطها حيث يجدها»، وان وجدنا فيها ما يتعارض مع أساسيات ديننا الحنيف فسوف نضرب بها عرض الحائط وليس بالعلم كله.
أما هجوم البعض على العلم بأكمله بسبب جزء فيه، فهذا خطأ، وسيدنا علي رضي الله عنه وأرضاه قال «المرءُ عدو ما يجهل».
ففي رأيي أن هذا العلم «العلاج بحقول التفكير والحرية العاطفية» من أفضل واحدث المدارس في العلاج وفي تطوير وتنمية الذات، ويفيد في التعامل مع: الرهاب الاجتماعي، الغضب، الاكتئاب، الإدمان بأشكاله، الوسواس القهري، المخاوف، المعاناة بأنواعها، والعديد من الأمراض الجسدية ذات السبب النفسي، مثل القولون العصبي، الصداع النصفي، الذئبة الحمراء، التعب، احتقان الأنف. كما أنه مؤثر وفعال في الوصول إلى:
> الثقة بالنفس والراحة النفسية.
> السلام الداخلي والمتعة الجنسية.
> تحسين الأداء، مثل الأداء الرياضي وكرة القدم.
> الوصول إلى الوزن المناسب.
< بمناسبة الحديث عن الوزن المناسب تقول الإحصائية: 19% من أولادنا في المرحلة المتوسطة والثانوية يعانون من مشكلة الإفراط في الطعام السريع، و26% من نساء السعودية يشكين من السمنة المفرطة، فهل يقدم «علم حقول التفكير»، طرقاً أو تقنيات تساعد على الحد من هذه المشكلة؟
ـ لدى كل من الرجال والنساء على حد سواء، ما يسمى بـ «الأكل العاطفي». فالمرأة أحياناً، سواء كانت فتاة صغيرة أو امرأة وزوجة، تأكل لأنها محبطة أو قلقة أو تعيسة، ولوقف عادة الأكل العاطفي ضعي ورقة لاصقة بجوار الأماكن التي تترددين عليها، مثل المطبخ، على التلفاز، غرفة المعيشة، غرفة النوم، واكتبي عليها عبارة «لماذا آكل؟».

علم أم سحر!

< كيف ترى الشخصية السعودية في مدى قربها أو ابتعادها عن برامج تطوير الذات؟
ـ خلال العشر سنوات استطيع أن أقول إن هناك انفجاراً معرفياً في السعودية، وإقبالاً جارفاً على حضور برامج تطوير الذات، خاصة عند النساء والفتيات، واعتقد أن الرجال والنساء على حد سواء، أدركوا الحاجة الملحة والماسة لمفهوم أو برامج تطوير الذات.
< من أكثر ما يعذب النفس ويؤلمها، الآخرون، فمن خلال العلم الإنساني كيف نستطيع الاختيار الصحيح ما بين الاقتراب أو الابتعاد عمن قد يؤدي لألمنا؟
ـ من خلال التجارب، قد نقترب من بعض الناس ونفتح لهم قلوبنا، ونبتعد عن البعض ونغلق عوالمنا في وجوههم. ورسولنا الكريم قال «استفتِ قلبك وإن أفتاك الناس».
وهنا استخدم الذكاء العاطفي واسأل قلبك واتبع إشاراته في التقرب أو الابتعاد عن من حولك. وأضيف بهذا الخصوص أنه علينا أن نعيش ونقترب من الناس ونخاطر حتى لا يأتي الوقت الذي نندم فيه على أننا لم نحب، وأننا عشنا في خوف من الآخرين.. من الغد.. من الحياة، وقتها فقط سنعرف أننا عشنا الحياة، لكن لم نحيها، فالسعادة خير والتعاسة خيار.
< للمرأة النصيب الأكبر من العنف، سواء اللفظي أو النفسي، كذلك الجسدي، في المجتمع العربي.. حدثنا عن الآثار النفسية ومظاهر «رد الجميل» للرجل على هذا العنف؟
ـ الاعتداء اللفظي وغير اللفظي على المرأة، سواء كانت ابنة أو زوجة، يُحدث اضطرابات في حقول التفكير حسب مدرستنا، ويظهر ذلك في:
> صعوبة التجاوب النفسي والجسدي مع الزوج.
> صعوبة في استقباله بنفس راضية وبسمة حاضرة.
> صعوبة في الاستماع إليه والتجاوب الفكري أو حتى للضحك على نوادره ونكاته.
وأود أن أقول للزوج توقف الآن وحالاً عن العنف بأنواعه، فلا يوجد لك سبب لذلك، ولا يوجد لك عذر، فالمعالجة من آثار الماضي الذي يجعلك تسيء للزوجة، وتستطيع الشفاء من ذلك، وحتى من معاناتك في الطفولة.
والنصيحة التي نوجهها للمرأة التي تتعرض للعنف، حتى يستمع إليك الزوج.. أقول لها طبّقي «تقنية محو المعاناة البسيطة» أو المعقدة لإزالة الاضطرابات الناجمة في حقول التفكير، لتستطيعي أن تعيشي بابتسامة وتكوني قادرة على التغيير.
< ربما بهذه التقنية ستتخلص المرأة من المشاعر السلبية تجاه من يوجه لها العنف، لكن ألا نحتاج أحياناً أن نتذكر الإساءة حتى لا يستمر الطرف الآخر في استباحة عذابنا؟
ـ بالتأكيد.. هذه التقنية تخلص من المشاعر السلبية والمصاحبة لهذه الذكريات التعيسة، فلن تشعر بالضعف أو الحزن أو التعاسة عند تذكرها، لان تقنياته تزيل الاضطرابات في حقول التفكير، لكن تبقى الدروس والعبر المستفادة. بمعنى أن هذه التقنية تُكسب الشخص القوة الداخلية لرفض هذه الممارسات، ليقول «لا» بحزم ومن دون هياج أو معاناة ولا ضعف وانهيار.\

3 تقنيات يقدمها عبد الحميد الفردوس

1 ـ فكري في الشعور بالقلق ولماذا تشعرين به؟ وأين تشعرين به في جسدك، هل في: القلب، البطن، الرأس؟
2 ـ اعطي تقديراً لحالة القلق من 1 إلى 10. 10 هي قمة الشعور بالقلق، و1 هي لا قلق.. لا توتر.
3 ـ استخدمي إصبعين واطرقي 10 مرات على محجر العين تماماً تحت المقلة، ثم عشر مرات تحت الإبط بأربعة أصابع، ثم تحت عظمة الترقوة أعلى الصدر عشر مرات كذلك.
4 ـ ثم قيسي درجة قلقك، فإذا شعرت أنه قلّ بدرجتين، أعيدي الخطوات من الخطوة الأولى إلى الثالثة ثم الرابعة مرة أخرى حتى يقل شعورك بالقلق إلى الصفر.
الخطوة الثالثة إذا لم ينخفض شعورك بالقلق درجتين، قومي بتصحيح الانعكاس النفسي لديك بالطرق على منتصف حافة الكف حوالي عشرين مرة، ثم أعيدي التقنية من الخطوة الأولى الى الخطوة الرابعة.

التخلص من الألم
< فكري في الألم الذي تشعرين به أين يوجد؟ ومتى بدأ؟، واعطيه درجة من واحد إلى عشرة.
< قومي بالطرق 50 مرة على ظهر الكف في الممر النازل بين امتداد عظام الاصبعين الخنصر والبنصر «على ظهر الكف»، ثم اطرقي عشر مرات على أدنى عظمة الترقوة «أعلى الصدر».
< أعيدي قياس شدة/ حدة الألم، فإن نزل بمقدار درجتين، أعيدي الخطوات إلى أن يختفي الألم.
< لكن إذا لم ينزل الألم درجتين أو ثبت على قياسه، اطرقي على منتصف حافة الكف «مشط اليد»، عشرين مرة، ثم أعيدي الخطوات السابقة حتى يختفي الألم.
نقطة مهمة: إذا استمر الألم، لا بد من مراجعة الطبيب.

تخلص المرأة من العنف
< فكري في المعاناة التي تعرضت لها فقط فكري فيها، فالتفكير يقوم بما يشبه فتح الملف داخل المخ. وكما سبق اعطيها درجة أو مقياساً من 10.
< لاحظي المشاعر المصاحبة لهذه الذكريات، ثم اطرقي 10 مرات بجوار الحاجب الأيمن من الداخل، و10 مرات تحت عظمة الترقوة أعلى الصدر.
< ثم خذي قياس شعورك وانت تفكرين في ذكرى المعاناة، فإن انخفض شعورك السلبي بمقدار درجتين، استمري في عمل الخطوات حتى ينمحي الشعور السلبي إلى الصفر، ويحل عليك شعور بالراحة والهدوء الداخلي.

موضوع: رد: عالم سعودي الخميس أكتوبر 09, 2008 5:30 pm

والله يعطيك العافية يا السفير ع هالمواضيع الشيقة والمفيدة
بكل ما تحمله الكلمه من معني سلمت يمناك ولا عدمنا تواجدك

بريق القمر .............

موضوع: رد: عالم سعودي السبت أكتوبر 11, 2008 4:30 am

حياك الله والمحل محلك
هذا كله من ثقتكم فينا

عالم سعودي 642415

زائر

يسلموو كتير ع الفائده ي سفير ..وبدايه موفقه Laughing

..

تقبل المرور السريع Wink

.................................................
.................................
.............

مشكورين على هالردود